هي مشكلة قديمة حديثه يعاني منها قاطني مدينتنا الرائعه
البوكمال ... خصوصا في اوقات تكون هي فترات ( التمشايه )
او قضاء المشاوير او خروج الأطفال للعب او اوقات تبادل
الزيارات عندما يتحسن الجو ليصبح لطيفا كماهو عند الغروب مثلا
فيخرج الجميع من بيوتهم للتنزه او لتغيير جو المنزل ..
ليفاجئوا بصوت عال جدا يتبعه طيش بسرعة رهيبه مارا من أمام
منزلك او من بين اطفال يلعبون او بجانب نسوة على جانبي الطريق !!
نعم ... هم شباب المطورات ....
والذين يشوهون هذا الجو الهاديء الجميل بترهيبهم واخافتهم للصغار
والكبار في ان واحد غير مبالين لخطورة الموقف او ما قد يحدث
في لحظات سريعه جدا ... تقلب الفرح حزنا واللعب بكاء
هي سرعة تتبعها الندامه ... وطيشا يصحبه الأذى وغرورا يختبيء
خلفه شيطانا لايعي ما يفعل ...
الى متى نبقى نعاني من هذه المشاكل ؟
متى نرى الهدوء والأمان في شوارعنا وحاراتنا ؟
متى نشعر بذلك ؟
وهل من اللازم أن تزداد خفقات قلوبنا عشرات المرات عند كل خروج لأطفالنا
للعب ؟
والكل يعلم انه ليس هناك مكانا مناسبا لذلك في مدينتنا وإن توفر
فلن يكن كافيا ولن يكن بمتناول الجميع كونه بعيدا ..
هذا هو الرعب القادم من الشارع ... فهذه الدراجة الجنونيه ( المطور )
ذات الهيكل الصغير والتي مع ازدياد سرعتها تصبح من الصعب الإنتباه لها
من قبل الكبار فما بالك بالصغار ؟؟
هي مشكلة متجدده وإرهاب يومي ... واسمحوا لي على استخدام كلمة
إرهاب بعيدا عن السياسة والولايات المتحده ... فأنا على يقين
ان ما يبكي طفلي دونما سبب ... هو ارهاب بلا شك.
انتظر ارائكم اعزائي ...
داعين من الله عز وجل ان يهدي شبابنا ويلهمهم سبيل الصواب
جزاكم الله خيرا
البوكمال ... خصوصا في اوقات تكون هي فترات ( التمشايه )
او قضاء المشاوير او خروج الأطفال للعب او اوقات تبادل
الزيارات عندما يتحسن الجو ليصبح لطيفا كماهو عند الغروب مثلا
فيخرج الجميع من بيوتهم للتنزه او لتغيير جو المنزل ..
ليفاجئوا بصوت عال جدا يتبعه طيش بسرعة رهيبه مارا من أمام
منزلك او من بين اطفال يلعبون او بجانب نسوة على جانبي الطريق !!
نعم ... هم شباب المطورات ....
والذين يشوهون هذا الجو الهاديء الجميل بترهيبهم واخافتهم للصغار
والكبار في ان واحد غير مبالين لخطورة الموقف او ما قد يحدث
في لحظات سريعه جدا ... تقلب الفرح حزنا واللعب بكاء
هي سرعة تتبعها الندامه ... وطيشا يصحبه الأذى وغرورا يختبيء
خلفه شيطانا لايعي ما يفعل ...
الى متى نبقى نعاني من هذه المشاكل ؟
متى نرى الهدوء والأمان في شوارعنا وحاراتنا ؟
متى نشعر بذلك ؟
وهل من اللازم أن تزداد خفقات قلوبنا عشرات المرات عند كل خروج لأطفالنا
للعب ؟
والكل يعلم انه ليس هناك مكانا مناسبا لذلك في مدينتنا وإن توفر
فلن يكن كافيا ولن يكن بمتناول الجميع كونه بعيدا ..
هذا هو الرعب القادم من الشارع ... فهذه الدراجة الجنونيه ( المطور )
ذات الهيكل الصغير والتي مع ازدياد سرعتها تصبح من الصعب الإنتباه لها
من قبل الكبار فما بالك بالصغار ؟؟
هي مشكلة متجدده وإرهاب يومي ... واسمحوا لي على استخدام كلمة
إرهاب بعيدا عن السياسة والولايات المتحده ... فأنا على يقين
ان ما يبكي طفلي دونما سبب ... هو ارهاب بلا شك.
انتظر ارائكم اعزائي ...
داعين من الله عز وجل ان يهدي شبابنا ويلهمهم سبيل الصواب
جزاكم الله خيرا